أخافُ عليَّ ليسَ عليكـِ خـوفٌ
مِـنَ الشِّــعْـرِ الـ مُدبَّجِ و الـعيونِ
و ليسَ لـقـلـبِـنـا واللهِ عـَـقـــدٌ
و لا حلٌّ , فقد شاختْ شـؤوني
مع تحيات: الموقع الرّسمي للأستاذ ابن نزار الدمشقي
الحرب في زمن الحب
لمَّا علِمتُ بما جهِلتُ وأنَّني ضيَّعتُ في الحربينِ حباً آبتِ الآهاتُ تغزو لمَّتي و الشَّيبُ غطَّى أعظُمي و مدامِعِي أضحتْ هناكَ وقص...
ننصح بقراءتها
-
عصفَ الجمال فقلتُ ويحكَ ما بي؟ كُنتَ النعيمَ فصِرتَ من أوصابي ما بالُ سِربالِ السَّعادةِ والهنا قد صارَ لي في البِيدِ أوبَ... -
.jpg)
سكِرَ الفؤادُ فحاورَ العُنقودا حتَّى أطاحَ البُلبُلَ الغِرِّيدا و سما بكاساتِ الشَّرابِ مُجاوِزا نجمَ السُّهيلِ مُقَصِّدا فمُجيدا ... -
أراكِ بشِعري ستُمسينَ حتَّى قُبيلَ الخُلودْ فكم بِعتُ ريماً كحيلاً ببخسٍ و رُحتُ عليهِ أُطِيلُ السُّجودْ ؟! و في كلِّ يومٍ كنتُ... -
ما رأيــُــــــــكِ أخــــتي بِأنْ نذهبْ في هذا الصّـُبْـحِ لِـكي نــــلـــعــبْ ؟! و نــــروحَ الحــقــلَ عـلى فــــرسي و أقــــ... -
هكذا هي أعيني في كلِّ أفقٍ تنطلقُ واحدةٌ , و على كلِّ مجالٍ وفيه تجولُ أخرى فما تنفكُّ واحِدةٌ عن العبثِ بمقاديرِ الأمورْ , و أخرى ... -
- 1- لو شئتِ أن أهَبَ العيونْ ملآنةً ماءَ الشُّجونْ أو شِئتِ أن أقضي كذا أو شئتِ رسماً في جدارٍ جسمُه من أعظُمي ألوانُهُ تُضْحي دمي أو شِ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق