سكر الفؤاد تمرُّداً و جًموحا
فبنيتُ في سُكرِ الفؤادِ صًروحا
و سمِعتُ في ريعِ الصِّبا أُنشودةُ
فاستوطنت قلباً و نفساً روحا
و تحوَّلت تلك القصيدةُ في الضُّحى
أُطروحةً لِكُهولتي و طموحا
***
مع تحيات: الموقع الرّسمي للأستاذ ابن نزار الدمشقي
الموقع الرّسمي للأديب الشاعر
لمَّا علِمتُ بما جهِلتُ وأنَّني ضيَّعتُ في الحربينِ حباً آبتِ الآهاتُ تغزو لمَّتي و الشَّيبُ غطَّى أعظُمي و مدامِعِي أضحتْ هناكَ وقص...
عصفَ الجمال فقلتُ ويحكَ ما بي؟ كُنتَ النعيمَ فصِرتَ من أوصابي ما بالُ سِربالِ السَّعادةِ والهنا قد صارَ لي في البِيدِ أوبَ...
|
- 1- لو شئتِ أن أهَبَ العيونْ ملآنةً ماءَ الشُّجونْ أو شِئتِ أن أقضي كذا أو شئتِ رسماً في جدارٍ جسمُه من أعظُمي ألوانُهُ تُضْحي دمي أو شِ...
|
قد كنتُ بصِغري عطاراً ما كنتُ ككلِّ العطَّارين أصنعُ من قلمي بخّوراً أحفُرُ في كُتبي كالخندق أو منجَمَ ماس أستخرِجُ بترولاً أبيض فأصوغُ ع...
|
هَــــذي الــّــَــلــيــمــونــةُ كَـمْ كــانــَــتْ أُخـــــــــتـــــاهُ خـِـــبــــــــاءَ الأســْـــــرارِ أخـــتــَـــاهُ : ...
|
هل تعلمين لمَ كانت قصَّتنا أكثر قصص الحبِّ أسطوريَّةً , و أشدَّها تشويقاً و إثارة على مدى التَّاريخ !! ذلكــِ لأنَّها أطول قصَّةٍ صامتة , ...
|
سكِرَ الفؤادُ فحاورَ العُنقودا حتَّى أطاحَ البُلبُلَ الغِرِّيدا و سما بكاساتِ الشَّرابِ مُجاوِزا نجمَ السُّهيلِ مُقَصِّدا فمُجيدا ...
|
جميع الحقوق محفوظه © ابن نزار الدمشقي
تصميم الورشه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق